يمكن للطائرة الكهربائية الهجينة ES-30 التابعة لشركة أن تقلع في عام 2028 للرحلات الإقليمية.
الأربعاء ٠٧ أغسطس ٢٠٢٤
تقوم شركة Heart Aerospace بتطوير طائرتها الكهربائية الهجينة، ES-30، وتهدف إلى الحصول على شهادة الطراز بحلول عام 2028. وبعد ذلك، قد تبدأ الطائرة رحلات إقليمية لما يصل إلى 30 راكبًا في الرحلة الواحدة. تستخدم الطائرة الكهربائية الإقليمية محركات تعمل بالطاقة المشتقة من البطارية. ويمكنها أن تضمن نطاقًا خاليًا من الانبعاثات يصل إلى 200 كيلومتر، مع نطاق هجين ممتد يصل إلى 400 كيلومتر لـ 30 راكبًا وما يصل إلى 800 كيلومتر لـ 25 راكبًا. حتى الآن، حصلت شركة Heart Aerospace بالفعل على 250 طلب شراء لطائرة ES-30، مع خيارات وحقوق شراء لـ 120 طائرة أخرى. لدى الشركة أيضًا خطابات نوايا لشراء 191 طائرة أخرى. ونظرًا لأن الطائرة ES-30 هي طائرة هجينة، فيمكنها أيضًا الطيران لمسافة تصل إلى 800 كيلومتر إذا لم تستخدم إعداداتها الكهربائية بالكامل. يمكن إعادة شحن الطائرة الكهربائية الهجينة خلال 30 دقيقة، ويمكنها الإقلاع من مطارات أصغر يبلغ طول مدرجها حوالي 1100 متر. من المقرر أن تنتج شركة Heart Aerospace النموذج التجريبي لطائرتها الكهربائية الهجينة، ES-30، في عام 2024. ومن المتوقع أن تطير في عام 2025، وبعد ذلك، تستهدف الشركة السويدية التي يقع مقرها في غوتنبرج الحصول على شهادة "نوع" الرحلة بحلول عام 2028. 

ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.