إنطلاقاً من النجاح الذي حققه هاتف Huawei Mate 20 Pro ، أعلنت مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين عن إطلاقها حملة ترويجية جديدة .
الأربعاء ٢٣ يناير ٢٠١٩
إنطلاقاً من النجاح الذي حققه هاتف Huawei Mate 20 Pro ، أعلنت مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين عن إطلاقها حملة ترويجية جديدة مخصصة لهذا الجهاز وستشمل عدد من مراكز التجزئة المعتمدة في لبنان.
وفي هذا السياق، عند شراء جهاز Huawei Mate 20 Pro خلال الفترة الممتدة بين 22 كانون الثاني و الأوّل من شباط 2019، سيحصل المستخدمون على زوجٍ من سماعات رأس من العلامة التجارية الفاخرة Bang & Olufsen، والتي تتميز بتقديمها الصوت الجميل مع التصميم المميز، والمهارة العالية التي لا تُضاهى. يذكر أن على المستخدمين الذين إشتروا جهاز Huawei Mate 20 Pro من مراكز التجزئة المعتمدة، أن يتوجهوا حصرياً الى أي من متجرَي هواوي في بيروت والنبطية، و من مركزَي خدمة هواوي في سن الفيل وطرابلس كي يستحصلوا على سماعات الرأس، المتوفرة بكمياتٍ محدودة.
وعن خصائص Huawei Mate 20 Pro، فإنه يوفّر للمستخدمين مزيجاً مثالياً بين الأداء الممتاز، كاميرا معززة بإمكانات الذكاء الاصطناعي المتفوّقة مع تجربة أفضل لتصوير مقاطع الفيديو، عمر البطارية المديد، الشحن اللاسلكي، ومستويات الأمن المتقدمة، وغيرها الكثير من المزايا التي يحتضنها الهاتف ضمن تصميمه الخارجي الأنيق. ويتوافر الهاتف باللون الأخضر الزمردي الجديد كلياً والذي يوفر انعكاساتٍ لونيةٍ مميزة، وكذلك الحال بالنسبة للونَي التوايلايت والأسود.
تخضع هذه الحملة للشروط والأحكام وكافة تفاصيلها متوفرة على الخط الساخن 1279.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.