تقاطعت التأكيدات في الساعات الماضية عند أنّ الودائع المصرفية مصانة لأصحابها من دون الدخول في التفاصيل المطمئنة.
الجمعة ٣١ يناير ٢٠٢٠
تقاطعت التأكيدات في الساعات الماضية عند أنّ الودائع المصرفية مصانة لأصحابها من دون الدخول في التفاصيل المطمئنة.
وزير المالية الدكتور غازي وزني انضم الى حاكم مصرف لبنان رياض سلامه ورئيس جمعية المصارف الدكتور سليم صفير.
الوزير وبعد اجتماعه بوفد من جمعية المصارف شدد على "عدم المس بالودائع وحث جمعية المصارف على العمل على خفض معدلات الفوائد في المرحلة المقبلة لتحريك عجلة الاقتصاد وتخفيف الأعباء على المالية العامة".
صفير وصف اجتماع الجمعية مع الوزير وزني "بالايجابي" مع أنّه نفى اتخاذ أيّ قرار في هذا الاجتماع.
وهل يؤكد ما قاله بالأمس "إن التدابير التي اتخذت في المصارف هي مؤقتة والأمور ستتحسن بعد نيل الحكومة الثقة"؟ أجاب صفير :"أكرر أن الأمور إيجابية".
وهل سيتم دمج المصارف لتفادي الإفلاس؟أجاب:: لم يتخذ أي قرار وما تداولنا فيه هو مجرد أفكار".
وعن مصير ودائع المواطنين خاصة أصحاب الودائع المنخفضة، قال صفير: "لا ودائع محجوزة، فهي موجودة في البنوك وستظل موجودة".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.