المحرر السياسي- بين اثنين الاستشارات النيابية الملزمة وسبت المواجهات العنيفة في الرينغ ومحيط ساحة النجمة يقع أحد التظاهرات الرافضة لعودة سعد الحريري.
السبت ١٤ ديسمبر ٢٠١٩
المحرر السياسي- بين اثنين الاستشارات النيابية الملزمة وسبت المواجهات العنيفة في الرينغ ومحيط ساحة النجمة يقع أحد التظاهرات الرافضة لعودة سعد الحريري.
ما حدث فجأة في "غزوة الرينغ" و"هجوم" ساحة النجمة يطرح علامات استفهام بشأن التوقيت، لكنّه يؤكد أنّ الاستشارات النيابية لن تمر بدم بارد، وأنّ تسمية الحريري، ولو بأصوات قليلة ستكون صعبة الولادة هذا إذا تمّت.
ما حدث ليلة السبت هو مقدمة لما قد يحث غدا، خصوصا إذا "تجاوب الحراك الأصيل" أي الناس العاديين، مع الدعوات للنزول الى الشارع، في استعادة للشعار الأول في "الثورة" "كلن يعني كلن والحريري واحد منن"، بهذا الشعار ينتهي الفيلم القصير الذي راج في الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، وفيه تذكير بالشهداء والجرحى الذين سقطوا في شهري الانتفاضة.
ويعتبر الفيلم أنّ عودة الحريري تعني العودة الى نقطة الصفر، وتكون الثورة فقدت كل إنجازاتها.
هذا الشحن الإعلامي، إضافة الى الفوضى في وسط بيروت، إشارات توحي بأنّ اليومين المقبلين سترتفع فيهما حرارة الشارع في مقابل الصقيع السياسي.
حتى هذه الساعة يلف الضباب مواقف الكتل النيابية الأساسية في التكليف، في حين أنّ مجلس النواب مزنّر بالقنابل المسيلة للدموع.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.