يستعد المهندسون لإزالة السقالات في خطوة قد تؤدي الى مزيد من الانهيار.
الجمعة ٢٧ ديسمبر ٢٠١٩
يستعد المهندسون لإزالة السقالات في خطوة قد تؤدي الى مزيد من الانهيار.
فبعد عطلة عيد الميلاد استؤنف العمل لتهيئة الموقع لعلية إعادة بناء ستستغرق سنوات ومن المتوقع أن تبدأ في العام ٢٠٢١.
وأحضرت فرق هندسية رافعة عملاقة تعمل على ارتفاع نحو ٧٥مترا فوق الكاتدرائية المدمرة جزئيا.
واعتبارا من شهر فبراير شباط، ستكون أول مهمة حساسة هي إزالة ٢٥٠ طنا من السقالات التالفة التي رُكّبت من أجل أعمال ترميم وتجديد كانت مزمعة قبل الحريق، بدون أن يتسبب ذلك في سقوط السقف المحدب الذي يعود إلى القرون الوسطى.
وقالت متحدثة باسم أبرشية باريس التي تضم نوتردام "لا نعرف كيف سيؤثر هذا على استقرار هيكل المبنى".
وأضافت "نعرف منذ البداية أن هناك قدرا من الخطر لا يمكن لأحد أن يحدده بشكل واقعي.. الانهيار الجزئي للسقف المحدب هو احتمال لا يمكن استبعاده".
وتتم مراقبة أحد أهم المعالم التاريخية في باريس باستخدام عشرات من أجهزة الاستشعار، وأجهزة كشف التصدعات وأشعة الليزر لرصد أي علامات أولية على تصدع المبنى، بحيث يمكن إجلاء العمال بسرعة وتقليل الأضرار إلى حدها الأدنى.
تحت عنوان ثابت: "تحت الضوء"، يفتح ليبانون تابلويد صفحاته للأستاذ جوزيف أبي ضاهر، كل اثنين،ليكتب لمحبيه الكثر ما يطيب.
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.