.يواكب مركز التراث اللبناني في الجامعة اللبنانية الأميركية العصر الالكتروني بخلقه تطبيقا خاصا به على الهاتف الجوال
الأربعاء ٠٤ نوفمبر ٢٠٢٠
.يواكب مركز التراث اللبناني في الجامعة اللبنانية الأميركية العصر الالكتروني بخلقه تطبيقا خاصا به على الهاتف الجوال
مع انتشار التطبيقات الإِلكترونية التي توصِل إِلى قبضة اليد مواقعَ تواصُل وبرامجَ تلفزيونية وأفلامًا روائية ووثائقية، وسواها مما يرغب المتلقِّي الحصول عليه ومشاهدته، بات أَسرع ضرورة عملية وميدانية للاطِّلاع الفوري.
وفي سياق التطوُّر التقني والإِلكتروني الذي يواكبه "مركز التراث اللبناني" في الجامعة اللبنانية الأَميركية، مجلةً أَكاديمية وندواتٍ تواصلية عن بُعد، أَطلق جديده هذا الأُسبوع وهو تطبيق خاص بالهاتف المحمول يتابع فيه المتلقي أَنشطة المركز الحالية والمقبلة، ويمكنه الاطِّلاع على جميع منشورات "المركز" الصادرة أَخيرًا ومنذ سنوات، كما على مجلة "مرايا التراث" التي يمكن فتح أَعدادها الاثني عشر، وقراءة مضمونها جميعًا.
التطبيق الجديد يمكن تحميله على الهاتف بالضغط على أَحد هذين الرابطين: لجهاز آيفون رابط:
https://apps.apple.com/lb/app/lebanese-heritage-news/id1531886049
ولجهاز أندرويد رابط:
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.koein.clh ،
كما يمكن تحميل التطبيق مباشرة بفتح مخزن الهاتف App Store أَو Play Store وكتابة Center for Lebanese Heritage، وحفظ التطبيق الذي سيُعلن دوريًا عن كل جديد.
بذلك يكون مركز التراث في الجامعة اللبنانية الأَميركية ناقلَ التراث اللبناني بجميع فروعه ومعالمه وأَعلامه إِلى متلقِّيه في كل مكان من العالم، لدى أَقصر مسافة للإِنسان: وهي قبضة اليد.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.