أكدّت بغداد وواشنطن التزامهما بانسحاب القوات الأميركية من العراق من دون تحديد جدول زمني.
الجمعة ١٢ يونيو ٢٠٢٠
أكدّت بغداد وواشنطن التزامهما بانسحاب القوات الأميركية من العراق من دون تحديد جدول زمني.
هذا ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية عن رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي..
وكان البرلمان العراقي صوت هذا العام لصالح مغادرة القوات الأجنبية من البلاد، وتغادر القوات الأمريكية وغيرها من قوات التحالف في إطار خفض لأعدادها.
وقال الكاظمي "جرى تأكيد الانسحاب الأمريكي من العراق لجميع المتواجدين وعدم وجود أي قواعد".
وذكرت الوكالة العراقية من دون الخوض في التفاصيل أن الكاظمي قال أيضا ان الحوار الاستراتيجي بين البلدين "أنتج اعترافا بقرار مجلس النواب بالانسحاب الأمريكي".
ولم يتضح بعد ما إذا كان ذلك سيشمل المدربين العسكريين الذين يقول معظم الأحزاب، بما فيها بعض يدعمه إيران، إنها ستقبل ببقائهم في العراق.
وفي بيان أمريكي عراقي مشترك، ذكرت واشنطن أنها ستواصل خفض قواتها في العراق وبحث وضع القوات المتبقية مع حكومة بغداد، مشددة على أنها لا تسعى لإقامة قواعد دائمة أو لأن يكون لها وجود عسكري دائم في العراق.
وأضاف البيان المشترك أن الولايات المتحدة بحثت كذلك تزويد العراق بالمستشارين الاقتصاديين للعمل بشكل مباشر مع حكومته بهدف المساعدة في تعزيز مستوى الدعم الدولي لجهودها الإصلاحية، في ضوء جائحة كورونا وانخفاض أسعار النفط.
المصدر: وكالة رويترز
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.