.المحرر السياسي- تبقى خطوط التواصل بين بكركي وحزب الله جامدة برغم مبادرة عضو لجنة الحوارمحمد خنسا الاتصال هاتفيا بزميله في اللجنة حارث شهاب
الثلاثاء ٠٢ مارس ٢٠٢١
.المحرر السياسي- تبقى خطوط التواصل بين بكركي وحزب الله جامدة برغم مبادرة عضو لجنة الحوارمحمد خنسا الاتصال هاتفيا بزميله في اللجنة حارث شهاب شهاب أكدّ حصول الاتصال لكنّه لم يُفصح عن مضمونه وما سيُفضي اليه. ففي اتصال أجرته ليبانون تابلويد مع شهاب ،خفّف فيه، من رمزية "توقف " الاجتماع، منذ مدة، بين أركان لجنة الحوار ، فاعتبر أنّ اللجنة منذ انطلاق عملها، شهدت مراحل من عدم الاجتماع، كانت "تطول أو تقصر، تزيد أو تنقص". وردا على سؤال بشأن ما شاع عن اقتراب موعد اجتماع اللجنة قال باقتضاب :" ان شاء لله"، وأضاف " نحن نحبّز الحوار". وفي حين لم يُشر شهاب الى أيّ أفق للحوار بين بكركي وحزب الله، ألمح الى الظروف الإقليمية والدولية "المؤثرة" من دون أن يدخل في التفاصيل. شهاب الذي مال الى التكتم، بشأن اللجنة الحوارية، أشار الى "احترافية " أعضائها، وبدا حذرا في التصريح. وفي المعلومات التي جمعتها ليبانون تابلويد على هامش اتصالها بشهاب، ما يفيد عن عقبات متعددة، محلية وخارجية، تعترض الحوار حاليا، ومنها أنّ البطريرك الراعي يواصل اندفاعته باتجاه ما يراه صوابا في تحميل "الطبقة السياسية بأكملها" مسؤولية "الانهيارات"، وهو انتقل من التلميح في تسمية حزب الله الى الكلام الواضح بشأنه.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.