أعلن جهاز الإحصاء الفلسطيني أن عدد الفلسطينيين في كافة أماكن وجودهم بلغ 13.8 مليون حتى منتصف العام الجاري.
الإثنين ١٢ يوليو ٢٠٢١
أعلن جهاز الإحصاء الفلسطيني أن عدد الفلسطينيين في كافة أماكن وجودهم بلغ 13.8 مليون حتى منتصف العام الجاري. وأضاف الجهاز في بيان أنه من بين العدد الإجمالي هناك "5.23 مليون فلسطيني في دولة فلسطين و2.66 مليون ذكر و2.57 مليون أنثى". وأوضح في البيان الصادر بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان بمناسبة اليوم العالمي للسكان أن "عدد سكان الضفة الغربية يقدر بنحو 3.12 مليون نسمة، منهم 1.59 مليون ذكر و1.53 مليون أنثى. بينما يقدر عدد سكان قطاع غزة بحوالي 2.11 مليون نسمة، منهم 1.07 مليون ذكر و1.04 مليون أنثى". وأشار البيان إلى "أن معدل البطالة من المشاركين في القوى العاملة في العام 2020 بلغ 26 بالمئة في فلسطين، بواقع 16 بالمئة في الضفة الغربية و47 بالمئة في قطاع غزة". وأضاف البيان "وصل معدل البطالة في فلسطين بين الإناث المشاركات في القوى العاملة إلى 40 بالمئة مقابل 23 بالمئة بين الذكور".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.