تتوالى المواقف النيابية في دعم قائد الجيش العماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية.
الأربعاء ٠٨ يناير ٢٠٢٥
قبل ساعات على جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، توالت الكتل النيابيّة على الإعلان عن مرشّحها.
في آخر الإحصاءات الانتخابيّة:
جوزيف عون:
-المعارضة اللبنانيّة - "القوّات اللبنانيّة" والكتائب وتجدّد ونوّاب التغيير ونوّاب مستقلّون:31 نائباً
- اللقاء الديموقراطيّ: 8 نوّاب - كتلة الاعتدال: 6 نوّاب
- التكتّل الوطنيّ المستقلّ (فرنجيّة، الخازن، طوق، المر): 4 نوّاب - اللقاء النيابيّ المستقلّ (كنعان، عون، أبي رميا): 3 نوّاب
- تكتل التوافق الوطني ٥ نواب
- النوّاب حيدر ناصر، عبد الرحمن البزري، شربل مسعد ،عماد الحوت، إيهاب مطر، نبيل بدر، جورج بوشيكيان، غسّان سكاف، نجاة عون ، ميشال ضاهر، فراس حمدان، إبراهيم منيمنة، ياسين ياسين، عبد الكريم كبّارة، نعمة افرام ١٥ نائباً، يشكّلون مجموعين 72 نائباً أعلنوا دعمهم للعماد عون.
ويبقى في الدائرة الرماديّة من دون إعلان مباشر:
كتلة التنمية والتحرير: 15 نائباً كتلة "الوفاء للمقاومة": 16 نائباً كتلة "لبنان القويّ": 13 نائباً والنوّاب جان طالوزيان، أسامة سعد، هاغوب باقرادونيان، هاغوب تيريزيان، الياس بو صعب، بولا يعقوبيان، الياس جرادة، جهاد الصمد: 8 نواب، يشكّلون مجموعين 52 نائباً أمّا المرشّح زياد بارود فينال دعم 3 نوّاب: سينتيا زرازير، ملحم خلف، حليمة القعقور.
الاحصاءات قابلة للتعديل وفق المواقف المنتظرة بعد انسحاب بارود من المعركة.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.
كشفت زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي عن تبدلات عميقة ترتسم في الافق الاقليمي ضمنه لبنان.
لا تزال زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي الى لبنان محور المتابعة خصوصا لجهة المواقف التي صدرت عنه.
بدأت تتصاعد الأصوات التي تحذّر من تقديم سوريا في أجندة المساعدات العربية على حساب لبنان المهمّش.