أشرف الجيش اللبناني بمؤازرة دورية من مخابرات البقاع على ترحيل ١٠٠ عائلة نازحة سورية بشكل طوعي من مخيمات عرسال الى القلمون الغربي.
السبت ١٠ مايو ٢٠٢٥
انطلقت رحلة العودة من وادي حميد في عرسال باتجاه معبر الزمراني الى قرى القلمون الغربي. ورافقت دورية من مخابرات الجيش اللبناني، العائلات النازحة المغادرة طوعاً الى نقطة الحدود اللبنانية السورية عند معبر الزمراني. وتأتي عملة الترحيل الطوعي من ضمن الاجراءات المتخذة من قبل الجيش اللبناني اسبوعياً ومن عرسال وقرى الجوار من مناطق البقاع الشمالي باتجاه القلمون الغربي وحمص، مع تسجيل مغادرة ٥٠ عائلة بشكل طوعي امس من معبر جوسيه الشرعي الحدودي باتجاه القصير وقرى حمص. مع الاشارة الى أنّ هناك عمليات تنسيق وتواصل تتم بين الجيش اللبناني والنازحين السوريين تتعلق بعملية الترحيل الطوعي بشكل اسبوعي عبر الحدود مع سوريا.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.