صادف الأول من حزيران، الذكرى الثانية لزواج ولي عهد الأردن، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، من الأميرة رجوة الحسين.
الإثنين ٠٢ يونيو ٢٠٢٥
كلما مرّ الزمن، ازدادت علاقة ولي العهد الأمير الحسين والأميرة رجوة رسوخاً ودفئاً، في مشهدٍ يعكس نموذجاً عصرياً لارتباطٍ ملكيّ تؤسّسه المودّة ويزكّيه التفاهم. واحتفاءً بالمناسبة، نُشرت صور جديدة للأمير الحسين والأميرة رجوة، يُرجّح أنها التُقطت في الشهر الفائت خلال عقد قران سمو الأميرة عائشة بنت فيصل، في منزل العائلة "بيت الأردن". تألّقت الأميرة رجوة بفستانٍ بنيّ لاقى بتصميمه ولونه بقامتها الممشوقة. وقد اختارت هذه الإطلالة بتوقيع علامة (PETAR PETROV) الذي تميّز بالحرير الماكسي المنسدل، وقد أضافت إلى هذا اللوك الأنيق للغاية حزاماً أسود من علامة "سكياباريلي" (Schiaparelli) عززت من خلاله لمستها العصرية والفريدة. حبّ الأمير الحسين والأميرة الرجوة تكلل بولادة الأميرة إيمان الصغيرة وما يضفي على هذه الذكرى طابعاً أكثر خصوصية هذا العام هو حضور مولودتهما الأولى، الأميرة إيمان بنت الحسين، التي أبصرت النور في الثالث من آب 2024 في مدينة الحسين الطبية في عمّان، لتكتمل بها صورة العائلة الملكية الشابة وتُضاف صفحة جديدة إلى حكاية حب أسرت قلوب الأردنيين منذ بدايتها. 

تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.