يستضيف مهرجان الحمامات الدولي في دورته الخامسة والخمسين الموسيقي اللبناني زياد الرحباني.
السبت ٠٦ يوليو ٢٠١٩
.يستضيف مهرجان الحمامات الدولي في دورته الخامسة والخمسين الموسيقي اللبناني زياد الرحباني
ونجح المهرجان في برمجة الرحباني ضمن فعالياته، وتوقع مدير المهرجان لسعد سعيد أن يكون حدثا فنيا كبيرا حضور زياد الرحباني لأول مرة في تونس.
ويقدم زياد الرحباني حفلين في مهرجان الحمامات يومي الثاني والثالث من أغسطس آب.
وتشمل الدورة الجديدة ٣٠عرضا موزعة على ٢٧سهرة منها ١٦ عرضا تونسيا منها ما هو لصابر الرباعي وأمينة فاخت.
يشارك في المهرجان فنانون من تونس والجزائر والمغرب ولبنان ومصر وكندا ومالي والكاميرون وفنزويلا والولايات المتحدة الاميركية وجاميكا وفرنسا.
يبدأ المهرجان في العاشر من يوليو تموز بالعرض المسرحي "رسائل حرية"من اخراج حافظ خليفة،والختام في ١٧أغسطس آب مع المطربة التونسية أمينة فاخت.
تأسس المهرجان العام ١٩٦٦مستمدا اسمه من مدينة الحمامات الساحلية في شمال تونس.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.