المحرر السياسي- القمة الأسقفية في بكركي تلتقي في لحظة حرجة، وتشير المعلومات الى أنّ ما دفع لانعقادها هو تنامي الانقسام الحزبي في الساحة المسيحية ما يذكّر بأيام سوداء.
الأربعاء ٢٣ أكتوبر ٢٠١٩
المحرر السياسي- القمة الأسقفية في بكركي تلتقي في لحظة حرجة، وتشير المعلومات الى أنّ ما دفع لانعقادها هو تنامي الانقسام الحزبي في الساحة المسيحية ما يذكّر بأيام سوداء.
الاجتماع الاستثنائي لمجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك ينعقد في بكركي في لحظة استثنائية على الصعيد الوطني
المطران عوده رفع السقف قبل دخوله الى الاجتماع معلنا مباركته التحرك الشبابي.
البطريرك الراعي سيكون في لحظة صعبة في التوفيق انطلاقا من توجهاته الوسطية التي يسير عليها في قيادته البطريركية.
المعلومات الأولية تشير الى تباعدات في أراء الأساقفة، لكنّ البيان الذي أعدّه البطريرك والمقربون منه سيشكل تقاطعات مهمه تلتقي عند نقطة واحدة:الاستماع الى صوت الشارع.
وينتظر الجميع ما اذا كان سيطلب صراحة استقالة الحكومة.
وتوقعت مصادر مطلعة أن يكون البيان الختامي قاسيا خصوصا في مواجهة الطبقة السياسية الحاكمة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.