رأى وزير الصحة ان "الإصابات المرتفعة بفيروس كورونا خلال الأسبوعين المنصرمين تشكل تهديداً حقيقياً للواقع الوبائي في لبنان".
الخميس ٢٩ يوليو ٢٠٢١
رأى وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن ان "الإصابات المرتفعة بفيروس كورونا خلال الأسبوعين المنصرمين تشكل تهديداً حقيقياً للواقع الوبائي في لبنان". وأكد حسن أننا "نشمل المغتربين بحملة اللقاحات التي تقوم بها وزارة الصحة ونتمنى منهم أن يتخذوا التدابير الوقائية كي لا يكونوا مصدراً لتفشي الوباء"، معتبرا انه "ليس هناك إلتزام حقيقي بالحجر الملزم في الفنادق، وعلى المواطن المقيم والمغترب تحمّل الجزء الأكبر من المسؤولية، حيث ستكون ذروة الوباء في شهر آب". وشدد على ان " اللقاح أمّن حماية عامة، والفئات الشبابية هي التي تُصاب اليوم بالفيروس، وهي تشمل غير متلقّي اللقاح". من جهة أخرى، اعتبر أن الدواء يجب أن يكون الرقم واحد في الأولويات، وحصلنا بالأمس على الفواتير، وعلى تحويلات مصرفية ليست بالحجم الذي نتمناه، وتتبّع الفواتير سيبدأ من الآن مع الشركات والمستوردين لصرف الدواء.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.