يتقدّم الطب الجيني في ابتكار تقنيات إنجاب أطفال معدلين وراثيا بعد اعلان باحث صيني العام الماضي ولادة أول توأمتين معدلتين جينيا في العالم.
الجمعة ١٥ مارس ٢٠١٩
يتقدّم الطب الجيني في ابتكار تقنيات إنجاب أطفال معدلين وراثيا بعد اعلان باحث صيني العام الماضي ولادة أول توأمتين معدلتين جينيا في العالم.
ودعت مجموعة من الباحثين وعلماء الاخلاقيات من سبع دول الى وقف تقنيات التحرير الجيني.
وأثار"تصميم الأطفال" مخاوف من تعديل الأجنة وراثيا لانتاج أطفال بمواصفات معينة.
ويضغط باحثون وعلماء الاخلاق لوقف التعديلات الجينية "للخلايا الجنسية" أي خلايا البويضات والحيوانات المنوية، التي يمكن أن يرثها آخرون، بمعنى أنّ تأثيرها دائم وربما ضار على الجنس البشري.
واعلن الباحثون في دورية "نيتشر" أنّ التوقف الطوعي عن التحرير الجيني واجب حتى تتمكن الدول من صياغة مبادئ دولية لتوجيه استخدام هذه التكنولوجيا.
وطالب هؤلاء بأن لا يشمل الحظر، التحرير الجيني للأجنة لأغراض البحث العلمي الذي لا يؤدي الى ولادة أطفال.
وكتب الباحثون في"نيتشر":" الإطار التنظيمي الذي ندعو اليه سيضع عراقيل أمام مغامرات إعادة هندسة الجنس البشري.
التعديلات الجينية للأجيال المقبلة قد يكون لها تأثيرات دائمة وربما ضارة على النوع البشري".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.