ظهرت أول طائرة كهربائية قادرة على التحليق في معرض باريس الجوي.
الأربعاء ١٩ يونيو ٢٠١٩
ظهرت أول طائرة كهربائية قادرة على التحليق في معرض باريس الجوي.
الطائرة الكهربائية يمكنها التحليق ٦٥٠ميلا وعلى متنها تسعة ركاب، وهي قادرة على الرحلات المحلية، مثلا بين باريس ومدينة تولوز في جنوب فرنسا.
إيفييشن إيركرافت ذكرت أنّ هذه الطائرة واسمها "أليس"تطرح إعادة تفكير جذرية في الكلفة والتجربة والأثر البيئي للسفر المحلي والإقليمي.
وقال بار يوهاي الرئيس التنفيذي للشركة:" طاذرتنا أليس، إذ تعمل بجزء بسيط من تكاليف الطائرات التقليدية، ستعيد تعريف كيف يمكن للناس السفر إقليميا، وستؤذن بعصر جيدي من الطيران أهدأ وأنظف وأقل كلفة".
وأوضحت الشركة أنّها تهدف الى التحليق الإقليمي، على المسارات المزدحمة،مثل باريس الى تولوز،من أوسلو الى تروندهايم في النروج، ومن سان هوزيه الى سان دييغو في الولايات المتحدة الاميركية.
وكشفت أنّ أول زبون لها سيكون كيب إير الاميركية التي تخدم ٣٥مدينة أميركية وفي الكاريبي، وستشمل صفقة البيع ١٠طائرات.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.