.انطلق مهرجان البندقية السينمائي متحديا فيروس كورونا بمشاركة رؤساء المهرجانات السينمائية الأوروبية
الخميس ٠٣ سبتمبر ٢٠٢٠
.انطلق مهرجان البندقية السينمائي متحديا فيروس كورونا بمشاركة رؤساء المهرجانات السينمائية الأوروبية
شارك بالحضور الحيّ مدراء مهرجانات برلين وروتردام وسان سيباستيان ولوكارنو وكارلوفي فاري ولندن، فأحيوا معا الى جانب مسؤولي مهرجان البندقية، أول حدث سينمائي دولي يُقام في زمن "كورونا".
تيري فريمو مدير المهرجان أعلن أنّ ما يفعله مهرجانه هو دعم "صناعة" السينما التي تضررت كثيرا "ومن أجل الأفلام، من أجل المخرجين".
ورأى أن مهرجان البندقية ينفع الفنانين الذين يعيشون وحدة شديدة.
الممثلة الاسترالية كيت بلانشيت التي ترأس لجنة التحكيم المانحة لجوائز المهرجان هذا العام ، تضامنت مع صانعي الأفلام الذين اضطروا لاستكمال أعمالهم في ظل ظروف مليئة بالتحديات.
في مهرجان البندقية تصاعد دور منصات البث الرقمية خلال أشهر العزل ما انعكس سلبا على صالات السينما.
ويطبّق مهرجان البندقية إجراءات سلامة صارمة مثل وضع الكمامات أثناء مشاهدة الأفلام.
يتنافس ١٨ فيلما على جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم.
من المقرر تسليم الجائزة الكبرى في نهاية المهرجان في ١٢ سبتمبر أيلول.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.