.مع تلاشي فرص إعادة انتخابه، شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومًا غير عادي على العملية الديمقراطية في بلاده
الجمعة ٠٦ نوفمبر ٢٠٢٠
.مع تلاشي فرص إعادة انتخابه، شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومًا غير عادي على العملية الديمقراطية في بلاده
وأعلن أنّ هذه الانتخابات "مسروقة"، بعدما دعا سابقا إلى وقف فرز الأصوات ، على الرغم من أنه يتخلف حاليًا عن بايدن في عدد كافٍ من الولايات لتسليم الرئاسة للديمقراطي.
الديمقراطي جو بايدن، يقضي بثبات على تقدم الحزب الجمهوري في ولاية بنسلفانيا وجورجيا حتى مع الحفاظ على مزايا ضيقة في نيفادا وأريزونا ، واقترب أكثر من تأمين 270 صوتًا في الهيئة الانتخابية.
سيصبح بايدن الرئيس الأميركي المقبل، بفوزه في بنسلفانيا ، أو بفوزه باثنين من بين الثلاثي جورجيا ونيفادا وأريزونا.
في المقابل،تابعت حملة ترامب سلسلة من الدعاوى القضائية في جورجيا وميشيغان ونيفادا وبنسلفانيا ، على الرغم من رفض القضاة في جورجيا وميشيغان هذه التحديات بسرعة.
وقال خبراء قانونيون إن الفرص أمام القضايا ضئيلة للتأثير على نتيجة الانتخابات.
بايدن يواجه حملات ترامب وفريقه الانتخابي بالتشديد على ضرورة انتظار فرز كل أوراق الانتخاب،وقال ردا على ترامب:" لن ينتزع أحد منا ديمقراطيتنا".
قال بايدن: "الديمقراطية في بعض الأحيان فوضوية". يتطلب الأمر أحيانًا القليل من الصبر أيضًا. لكن هذا الصبر يكافأ الآن لأكثر من 240 عامًا في نظام حكم كان موضع حسد العالم ".
أظهر استطلاع جديد لرويترز / إبسوس أن أغلبية من الحزبين الأمريكيين يرفضون إعلان فوز ترامب السابق لأوانه لصالح فرز جميع الأصوات.
أبرزت الانتخابات القريبة الانقسامات السياسية العميقة في البلاد ، في حين أن العد البطيء لملايين بطاقات الاقتراع عبر البريد كان بمثابة تذكير بالوباء المميت(كورونا) الذي لا يزال يقلب الحياة الأمريكية.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.