كشف ابن رئيس شركة نيسان كارلوس غصن أنّ الادعاء الياباني يريد من والده أن يعترف بارتكاب مخالفات مالية.
الأحد ٠٦ يناير ٢٠١٩
كشف ابن رئيس شركة نيسان كارلوس غصن أنّ الادعاء الياباني يريد من والده أن يعترف بارتكاب مخالفات مالية.
وينفي غصن المحتجز في طوكيو منذ ١٩نوفمبر تشرين الثاني اتهامات بسوء الأمانة في تحويل خسائر استثمار شخصي الى حسابات نيسان، ويواجه أصلا اتهاما بعدم الإبلاغ عن دخله في نيسان موتور.
أنتوني كارلوس غصن ذكر هذه المعلومات الى صحيفة فرنسية(جورنال دو ديمانش) بعدما منعته السلطات القضائية اليابانية من مقابلة والده الذي فقد عشرة كيلوغرامات من وزنه كما قال أنتوني كاشفا أنّ والده يتناول ثلاثة أطباق من الأرز يوميا في الاحتجاز.
وأكدّ أنتوني أنّ والده سيناضل من أجل إثبات براءته.
وبسؤاله عما إذا كان والده يتحدّث اليابانية، أجاب أنتوني غصن، أنّ والده لا يتحدث اليابانية، قائلاً:" المفارقة أن الاعتراف الذي يريدونه أن يوقّع عليه مكتوب باللغة اليابانية فقط".
بدأت قضية احتجاز غصن في طوكيو تطرح علامات استفهام كبرى لجهة خلفيتها وارتباطاتها بأكثر من مسألة من العلاقة بين شركتي رينو الفرنسية ونيسان اليابانية، وبصراع الأجنحة في الشركة اليابانية.
ويتخوف البعض من أن تكون مسألة محاكمة غصن أبعد من مسألة تهرب من ضريبة أو من سوء سلوك إداري، لتطال مسائل أخرى.
ومن أجل إزالة الالتباسات الكثيرة بشأن هذه القضية، ينتظر العالم انتقال قضية كارلوس غصن من الخفاء الى العلن يوم الثلاثاء حين سيواجه كارلوس غصن الادعاء الياباني في محاكمة علنية.
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.