أصدر مكتب المتحدث الرسمي في الخارجية الاميركية بيانا اختصر فيه نتائيج جولة ديفيد هيل.
الجمعة ١٦ أبريل ٢٠٢١
واشنطن- ليبانون تابلويد- صدر عن مكتب المتحدث الرسمي في الخارجية الاميركية البيان التالي: "اختتم وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية ديفيد هيل رحلة استغرقت ثلاثة أيام إلى لبنان ، حيث التقى بمجموعة واسعة من المسؤولين الحكوميين ، بما في ذلك الرئيس ميشال عون ، ورئيس مجلس النواب نبيه بري ، ورئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب ، ورئيس الوزراء المكلف سعد الحريري الحريري ، و. حاكم البنك المركزي رياض سلامة وقائد الجيش جوزيف عون وغيرهم. وشدد وكيل الوزارة هيل على دعم أمريكا المستمر للشعب اللبناني، وشجع جميع الأطراف على إبداء المرونة وتشكيل حكومة مستعدة وقادرة على تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والإدارية المتأخرة. وجدد استعداد الولايات المتحدة لتسهيل المفاوضات بين لبنان وإسرائيل حول الحدود البحرية للبلدين."
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.