حذرت "فيتش" من تأثيرات "التضخّم" على الأسر اللبنانية.
الثلاثاء ٠٨ نوفمبر ٢٠٢٢
أصدرت وكالة "فيتش" تقريراً تحت عنوان: "نظرة مستقبلية للمستهلكين في لبنان 2023"، توقّعت فيه أن يشهد إنفاق الأسر في لبنان تحسّناً في مستويات النمو في العام 2023، مع إدخال التحويلات النقدية للأسر الضعيفة وتدفقات تحويلات قوية مع انتقال المزيد من المواطنين اللبنانيين إلى الخارج هرباً من تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد. ولفت التقرير الى أن الإنفاق الأسري الحقيقي في لبنان سينمو بنسبة 3% على أساس سنوي خلال العام 2023، مشكّلاً تحسناً من معدل نمو بنسبة 1.2% في العام 2022، وانكماشاً بنسبة 12% سنة 2021. وكان ارتفاع تضخّم أسعار المستهلكين يشكّل الخطر الرئيسي على إنفاق المستهلكين خلال العام 2022، وأدّى إلى تآكل القوة الشرائية وابتعاد إنفاق المستهلك عن الإنفاق التقديري، وسيستمرّ هذا الوضع مع بداية العام 2023. ويتوقع فريق المخاطر التابع لـ"فيتش" أن يتباطأ تضخم أسعار المستهلكين في لبنان في العام 2023 إلى متوسط 60% من 178.8% في 2022. ومع ذلك، فإن استمرار ارتفاع التضخم في أسعار المستهلكين سيؤثر على القوة الشرائية للأسر اللبنانية خلال العام المقبل، ويمنع حدوث انتعاش ملحوظ في قطاع المستهلكين والتجزئة طوال السنة.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.