كشف رئيس اللجنة الوطنية للقاح كوفيد عبد الرحمن البزري عن أنّ لبنان في زمن الإنفلونزا الموسمية داعيا الى الوقاية.
الأربعاء ٢٠ ديسمبر ٢٠٢٣
طمأن النائب عبد الرحمن البزري بأننا في "زمن الإنفلونزا الموسمية التي عادة ما تسجل إصاباتها في هذه الفترة من العام ولا صحة لوجود طفرة جديدة من كورونا". و قال: "هناك نوعان من الإنفلونزا، الـ"A" المعروفة بـ"H1N1" وهي ليست إنفلونزا الخنازير كما يصفها البعض، وهناك نوع الـ"H3N2" وما نواجهه اليوم هو الأول"، داعيا الى "التنبه جيدا لأن الانفلونزا فيروس يسهل الوصول الى الرئتين، وقاس على فئات عمرية معينة، كالأطفال وكبار السن، ومن يعاني من نقص في المناعة، والأمراض المزمنة". ونصح "بعدم أخذ المضادات الحيوية لأنّها لا تنفع مع هذه الانواع من الفيروسات، واعتبر" أن اللقاح مفيد في الحدّ من مواجهة هذه الطفرة". وعن السبب وراء كثرة الاصابات، أشار البزري الى أن "إجراءات الوقاية في زمن كورونا لم تمنع فقط انتشار الفيروس بل أيضا كبحت جماح الإنفلونزا، لكن ومع إنعدام الإجراءات الوقائية عادت الإنفلونزا للظهور، وقد تستمر معنا حتى شهر آذار المقبل".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.