أدى عطل ميكانيكي في تلفريك جونيه الى اصطدام مقصورتين وتوقف حركة الرحلات صعودا ونزولا.
الخميس ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٣
سبّب حادث تصادم المقصورات في التلفريك- جونيه بتدخل فرق الإغاثة لإنقاذ الركاب العالقين على الخطّ المتّجه من خليج جونيه إلى سيدة لبنان- حاريصا. وشاركت طوافات الجيش في عمليات الإنقاذ. وصرّحت نائبة المدير العام للدفاع المدني، ريما المر، بأنّ 20 شخصاً محتجزاً داخل المقصورات في الخط المتّجه من جونيه إلى حاريصا. صرّح أحد المساهمين في شركة "التلفريك" ناجي بولس، لـ"الوكالة الوطنية للاعلام" قائلاً: "إنّنا نقوم بالصيانة الدورية للكابلات والمقصورات وكل ما يتعلّق بالتلفريك"، مشيراً إلى أنّه "لم يُعرَف سبب العطل الطارئ حتى الساعة". وشدّد بولس على أنّه" من الضروري عدم الذعر حالياً، ونشكر الله أنّه لا يوجد ضحايا، ونحن نعمل على إخلاء العالقين حاليّاً بمساعدة الدفاع المدني والصليب الأحمر. كما أننا نسعى لمعرفة ما حصل كي لا يتكرر الأمر".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.