.بدأت مسألة اتلاف المواد الخطيرة في معمل الزوق الحراري تتفاعل خوفا في منطقة كسروان ساحلا وجبلا
الأحد ٠٩ أغسطس ٢٠٢٠
.بدأت مسألة اتلاف المواد الخطيرة في معمل الزوق الحراري تتفاعل خوفا في منطقة كسروان ساحلا وجبلا
اصدرت بلدية كفردبيان بيان جاء فيه:"بعد ورود معلومات عن احتمال ان تقوم قيادة الجيش اللبناني تفجير او حرق او تلف مواد معينة في جرود عيون السيمان - كفردبيان ، وعطفا على تقارير من جهات محلية ودولية تؤكد ان هذه المواد تؤثر حتما على المياه الجوفية كون هذه المنطقة هي خزان مياه لمئات الالاف من المواطنين ، تحركت بلدية كفردبيان على هذا الصعيد عبر اتصالات مكثفة مع قيادة الجيش ، وستتوجه بكتاب عاجل الى قيادة الجيش اللبناني تطلب منها العدول عن هذا الموضوع ، مع ثقتها التامة بحكمة قيادة الجيش ووعيها وحرصها التام على صحة وسلامة المواطنين".
يبقى السؤال هل يطالب اتحاد بلديات كسروان الفتوح بمحاكمة المسؤولين في مؤسسة كهرباء لبنان ومعمل الزوق ووزارة الطاقة والمياه على تقصيرهم وتعتيمهم على وجود هذه المواد الخطيرة (المجهولة حتى الآن) في
.منطقة سكانية مكتظة
وهل يدفع هذا الموضوع الى اجتماع طارئ لنواب المنطقة والاتحاد؟
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.