ينطلق مهرجان برلين السينمائي بدايات الشهر المقبل حاملا باقة جديدة من افلام الحب.
الخميس ٢٠ يناير ٢٠٢٢
يهيمن موضوع الحب على إدخالات المسابقة الرئيسية في مهرجان برلين السينمائي لهذا العام. تتحوّل معروضات المهرجان بعيدًا عن الأعمال الدرامية السياسية التي يشتهر بها العرض السينمائي السنوي. ستستأنف العروض الحية في عام 2022 بعد إصدار العام الماضي عبر الإنترنت فقط ، في حدث أمل المدير الفني كارلو شاتريان في استعادة الروابط الاجتماعية التي أضعفها عامان من الإغلاق والعزلة. وقال شاتريان ، وهو يكشف عن تشكيلة المسابقة لهذا العام: "رحبنا بالعديد من قصص الحب مثل : crazy, improbable unexpected and intoxicating love". سيتنافس ثمانية عشر فيلمًا على جائزة الدب الذهبي. نبذة تأسس مهرجان برلين عام 1951، وهو من أكثر المهرجانات سياسية الطابع مقارنة مع المهرجانات السينمائية الكبرى ، وتحافظ النسخة الثانية والسبعون ، والتي تبدأ من الرابع من شباط على الاتجاه السياسي مع اعطاء مساحة للحب.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.