يترقب عشاق كرة القدم وغيرهم حول العالم مباراة أمريكا وإيران.
الثلاثاء ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٢
تجري مباراة أمريكا وإيران، التي تقام الثلاثاء 29 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، على ملعب الثمامة، في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات، لحساب المجموعة الثانية بمونديال قطر. حكم مباراة أمريكا وإيران في كأس العالموكلف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الحكم الإسباني الشهير ماتيو لاهوز، بإدارة المباراة المنتظرة، والتي تقام في ظل توترات سياسية بين البلدين، وفي ظل حاجة ماسة للمنتخبين للفوز. وستكون موقعة ملعب الثمامة مفصلية للمنتخبين، ومن شأنها أن تحدد مصير بقاء أحدهما وتأهله للدور المقبل، وخروج الآخر من مرحلة المجموعات. ويحتل منتخب إيران المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 3 نقاط، بعد خسارته القاسية أمام إنجلترا في المباراة الأولى 2-6، وفوزه المتأخر والمثير على ويلز في الثانية بنتيجة 2-0. أما المنتخب الأمريكي فيقبع بالمركز الثالث، بعدما جمع نقطتين فقط، من تعادله مع ويلز 1-1 في المباراة، ثم مع إنجلترا سلبياً في المباراة الثانية. وزاد الحساب الرسمي للمنتخب الأمريكي على "تويتر" من حرارة المباراة، حين نشر صورة توضح ترتيب المجموعة الثانية، ظهر فيها علم إيران دون رمزه الموجود في منتصف الجزء الأبيض. وأثار هذا التصرف حفيظة مسؤولي الاتحاد الإيراني، الذين اعتبروا ما جرى تجاوزاً من قبل المنتخب الأمريكي لقواعد "الفيفا" من خلال وضع صورة مغايرة لشكل العلم الرسمي لإيران، وهو الأمر الذي يكلّف المنتخب الأمريكي الإيقاف لـ10 مباريات مقبلة. بعدها نشر الحساب نفسه تغريدة أخرى لموعد المباراة، ظهر فيها علم إيران بشكله الطبيعي المتعارف عليه، قبل أن يحذف التغريدة الأولى. وسبق أن لعب المنتخبان مباراة خلال كأس العالم 1998، وانتهت حينها بفوز إيران 2-1، ومرت في أجواء تنافسية رياضية بحتة، وخلت من أي لقطات خشنة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.