من المتوقع أن يدخل الى لبنان صيفا أكثر من مليون و500 الف سائح.
الإثنين ٢٢ مايو ٢٠٢٣
أكد رئيس نقابة أصحاب مكاتب السفر والسياحة في لبنان جان عبود عن ان "العام 2023 يشهد دفعاً إيجابياً كبيراً لناحية أعداد القادمين الى لبنان، حيث تؤكد المؤشرات ان العام 2023 سيكون أفضل من العام 2022 على صعيد القطاع السياحي"، كاشفاً عن أن "التقديرات الأولية تؤكد قدوم أكثر من مليون ونصف مليون سائح خلال الصيف الى لبنان فيما استقبلنا العام الماضي حوالى مليون و200 ألف سائح". وقال عبود في بيان: "كل المؤشرات تؤكد ان لبنان أمام صيف واعد الى أقصى حد، فهناك حجوزات كثيرة الى لبنان من كل الوجهات. كما يتميز هذا العام بحجوزات مهمة خصوصاً بعدما فتحت شركة طيران الشرق الأوسط "الميدل ايست" خط بيروت - مدريد، حيث هناك الكثير من اللبنانيين القادمين من البرازيل وأميركا الجنوبية وكندا بالإضافة الى اللبنانيين العاملين في أفريقيا والخليج سيأتون عبر هذا الخط". واعتبر ان "ما يميز هذا الموسم إرتفاع نسبة السياح من العرب والأوروبيين اللبنانيين القادمين من قارات بعيدة جداً"، مشيراً إلى ان "هناك حالياً حوالي 55 شركة طيران عاملة في مطار بيروت وان كثافة الحجوزات تؤشر إلى إمكانية إرتفاع هذا العدد إلى 66 شركة طيران". وتوقع عبود ان تكون أعداد القادمين الى مطار بيروت مرتفعة جداً، مشيراً الى أنه من خلال الحجوزات ومواعيد شركات الطيران، يتضح أنه حتى الآن هناك نسبة ملاءة في شركات الطيران القادمة الى لبنان تتراوح بين 85% و 90%، ومن المؤكد ستصل هذه النسب الى 100% خلال الفترة القادمة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.