في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت، قام أهالي شهداء وضحايا انفجار 4 آب مسيرة وطالبوا بتحقيق العدالة.
الإثنين ٠٤ أغسطس ٢٠٢٥
وتجمع المشاركون في نقطتي انطلاق، الأولى في ساحة الشهداء، والثانية في مركز الإطفاء في الكرنتينا، وانطلقوا في المسيرة باتجاه تمثال المغترب قبالة موقع الانفجار، وحمل المشاركون صور الضحايا واللافتات المطالبة بالحقيقة والمحاسبة. وقرابة السادسة مساء، وصلت المسيرتان الى تمثال المغترب وموقع الاهراءات، حيث رفع علم لبناني ضخم، عليه تواقيع المئات المطالبة بالحقيقة والمحاسبة، إضافة الى صور الشهداء المرفوعة ولافتات تطالب بالحقيقة والمحاسبة، وكانت وقفة رمزية تكريمية لضحايا تفجير المرفأ في محيط تمثال المغترب وتلاوة أسماء الشهداء، بحضور حشد وزاري ونيابي لافت وكثيف، تقدمهم وزراء: الاعلام المحامي بول مرقص، الطاقة جو الصدي، السياحة لورا الخازن لحود، الأشغال فايز رسامني، التكنولوجيا كمال شحاده، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، العدل عادل نصار، الصحة ركان ناصر الدين، والاتصالات شارل الحاج، الى شخصيات سياسية واجتماعية وناشطين من اجل العدالة. وصرح وزير الصناعة جو عيسى الخوري، أنه “لا يمكن الطلب من أهالي الضحايا أن ينسوا بل أن يسامحوا وهذا لا يمكن أن يحصل من دون معرفة الحقيقة”. أما وزير الصحة ركان ناصر الدين، فاعتبر أن “وجودنا بين الناس اليوم هو لنؤكد أنّنا من صلب هذا الوطن وسقط شهداء في 4 آب من مُختلف الجهات ونحن نؤيد تحقيق العدالة”. وقال إننا “ضمن السقف الوطني في موضوع السّلاح وخلف رئيس الجمهورية وخطابنا هو خطاب دولة”. وأعلن وزير الاتصالات شارل الحاج، أن “قرار بناء الدولة اتُخذ ولا دولة تُبنى بلا شفافية وعدالة ولا عدالة تُبنى على النسيان”. وأوضح وزير الأشغال فايز رسامني، أنه “هناك سوء إدارة وإهمال في المرفأ وسنعالج هذا الموضوع خلال هذه السنة ولا جدوى من تقاذف المسؤولية”. أشارت وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد، إلى أنها فقدت والدتها في انفجار 4 آب”، مضيفةً “هذه قضيّتي كما قضيّة الوطن والقاضي البيطار يُكمل تحقيقاته”. وأعلنت وزيرة السياحة لورا الخازن لحود، أنه “لا يمكن أن ننسى ما حصل في 4 آب وسنقوم بكل ما يلزم وعلى القضاء أن يبتّ بهذا الملف والمطلوب العدالة والمحاسبة”.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.